الخشب الطبيعي يمكن أن يكون له تأثيرات بيئية سلبية إذا لم يتم الحصول عليه بشكل مستدام. قطع الأشجار بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى تدمير الغابات وتدهور البيئة.

الندرة: خشب الورد من الأخشاب النادرة التي تنمو في بعض مناطق أمريكا الجنوبية وآسيا. هذا النوع من الخشب يعاني من قلة الإنتاج بسبب قلة المساحات التي ينمو فيها وتقييد القطع غير القانوني للأشجار. هذا يؤدي إلى زيادة سعره بشكل ملحوظ.

الأثاث الخارجي: يُستخدم بشكل رئيسي في صناعة الأثاث الخارجي مثل الأرائك والطاولات والكرسي في الحدائق والمنازل.

هذه الظاهرة قد تؤثر بشكل خاص على الأثاث والأرضيات الخشبية، حيث يمكن أن تصبح الألواح غير متوافقة أو تظهر فجوات بينها مع مرور الوقت.

الجمال الفائق: يعتبر خشب الأبنوس من أكثر الأخشاب جمالاً، وهو مناسب للاستخدام في الأعمال التي تتطلب جمالًا طبيعيًا وراقيًا. يتمتع هذا الخشب بسطح ناعم وجميل.

تقليل الفاقد: يعيد الحياة للخشب الذي تم استخدامه سابقًا في الأثاث أو البنايات، ويقلل من الحاجة لموارد جديدة.

خشب الماهوجني هو أحد الأخشاب الأكثر شهرة وفخامة في العالم. يشتهر بلونه الأحمر الداكن أو البني المحمر وحبوبه المميزة التي تكون ناعمة ومتجانسة.

الخشب الهندسي هو مصطلح يشمل مجموعة من المنتجات التي تتكون من مواد خشبية تمت معالجتها ودمجها معًا باستخدام التقنيات الهندسية الحديثة.

الخصائص: يتمتع الخشب الرقائقي بصلابة عالية وقوة تحمّل كبيرة، إضافة إلى استقراره الشديد في مواجهة التغيرات البيئية مثل الرطوبة.

يتميز الخشب بلونه الفاتح، الذي يميل إلى اللون الأبيض أو الرمادي، مما يجعله يناسب الأنماط الحديثة.

التأثير البيئي: إذا لم يكن الخشب طبيعيًا مأخوذًا من غابات مستدامة، فقد يؤدي ذلك إلى انقراض بعض أنواع الأشجار وتدهور التنوع البيولوجي في بعض المناطق.

الخشب الطبيعي، مثل معظم المواد العضوية، يميل إلى التوسع والانكماش استجابةً للتغيرات في الرطوبة ودرجات الحرارة. هذه الحساسية تؤثر على الخشب بطرق مختلفة:

الأخشاب اللينة تُستخرج من أنواع الخشب الأشجار الصنوبرية مثل الصنوبر والتنوب. هذه الأشجار تنمو بسرعة أكبر مقارنة بالأشجار ذات الأوراق العريضة، مما يجعل الخشب اللين أخف وزنًا وأقل كثافة.

يتميز هذا النوع من الخشب بالكثافة العالية، مما يجعله قويًا للغاية ومناسبًا للاستخدامات الفاخرة.